تخطى إلى المحتوى

اللغة بين الماضي والحاضر للصف الرابع 2024.

الإخوة والأخوات لقد كان للغتنا العربية شأن عظيم فيما مضى لكن الآن لا نرى الناس يهتمون بها لأن التحدث بها صار من الرجعية وكأن التحضر والرقي وضع يالتحدث بلغة العصر الذى نعيش فيه ولا أجد مبرراًلهذا الإستنكار للغة الآباء والأجداد كيف لنا ننكر لغة الآباء والأجداد
لغة القرآن لغة نبي الرحمة محمد بن عبد الله . إخواني أدعوكم جميعاًأن تتحملوا المسؤلية والأمانة في نشر لغتنا العريقة في جموع الأرض في كل مكان وأن نعلمها لأبنائنا حتى تكون حضارتنا العربية فوق كل الحضارات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.