قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف السابع في الامارات
name: Mohammed Marwan Mohammed
اِلـهي اَتَراكَ بَعْدَ الاْيمانِ بِكَ تُعَذِّبُني، اَمْ بَعْدَ حُبّي اِيّاكَ تُبَعِّدُني، اَمْ مَعَ رَجائي لِرَحْمَتِكَ وَصَفْحِكَ تَحْرِمُني، اَمْ مَعَ اسْتِجارَتي بِعَفْوِكَ تُسْلِمُني، حاشا لِوَجْهِكَ الْكَريمِ اَنْ تُخَيِّبَني، لَيْتَ شِعْري اَلِلشَّقاءِ وَلَدَتْني اُمّي، اَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْني، فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْني وَلَمْ تُرَبِّني، وَلَيْتَني عَلِمْتُ اَمِنْ اَهْلِ السَّعادَةِ جَعَلْتَني وَبِقُرْبِكَ وَجِوارِكَ خَصَصْتَني، فَتَقِرَّ بِذلِكَ عَيْني وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسي، اِلـهي هَلْ تُسَوِّدُ وُجُوهاً خَرَّتْ ساجِدةً لِعَظَمَتِكَ، اَوْ تُخْرِسُ اَلْسِنَةً نَطَقَتْ بِالثَّناءِ عَلى مَجْدِكَ وَجَلالَتِكَ، اَوْ تَطْبَعُ عَلى قُلُوب انْطَوَتْ عَلى مَحَبَّتِكَ، اَوْ تُصِمُّ اَسْماعاً تَلَذَّذَتْ بِسَماعِ ذِكْرِكَ في اِرادَتِكَ، اَوْ تَغُلُّ اَكُفَّاً رَفَعَتْهَا الاْمالُ اِلَيْكَ رَجاءَ رَأفَتِكَ، اَوْ تُعاقِبُ اَبْداناً عَمِلَتْ بِطاعَتِكَ حَتّى نَحِلَتْ في مُجاهَدَتِكَ، اَوْ تُعَذِّبُ اَرْجُلاً سَعَتْ في عِبادَتِكَ، اِلـهي لا تُغْلِقْ عَلى مُوَحِّديكَ اَبْوابَ رَحْمَتِكَ، وَلا تَحْجُبْ مُشْتاقيكَ عَنِ النَّظَرِ اِلى جَميلِ رُؤْيَتِكَ، اِلـهي نَفْسٌ اَعْزَزْتَها بِتَوْحيدِكَ كَيْفَ تُذِلُّها بِمَهانَةِ هِجْرانِكَ، وَضَميرٌ انْعَقَدَ عَلى مَوَدَّتِكَ كَيْفَ تُحْرِقُهُ بِحَرارَةِ نيرانِكَ، اِلـهي اَجِرْني مِنْ أليمِ غَضَبِكَ وَعَظيمِ سَخَطِكَ يا حَنّانُ يا مَنّانُ، يا رَحيمُ يا رَحْمنُ، يا جَبّارُ يا قَهّارُ، يا غَفّارُ يا سَتّارُ، نَجِّني بِرَحْمَتِكَ مَنْ عَذابِ النّارِ وَفَضيحَةِ الْعارِ، اِذَا امْتازَ الاَْخْيارُ مِنَ الاَْشْرارِ، وَحالَتِ الاَْحْوالُ وَهالَتِ الاَْهْوالُ، وَقَرُبَ الُْمحْسِنُونَ وَبَعُدَ الْمُسيـئُونَ، وَوُفّيَتْ كُلُّ نَفْس ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ .
والأفضَحُ، وساعِدَةُ، والهَصور، والمُهاصِرُ، والمُهْصِرُ، والهاصِرَةُ، والهُصْرَةُ، والقَسْوَرُ، والقَسْوَرَةُ، والبَسْوَرُ، والأَغْضَفُ، والأَغْلَبُ، والفِرْناسُ، والقَرْقوسُ، والضَّمْضَمُ، والضُّبارِمُ، والضُّبارِمَةُ، والهِرْماسُ، والدَّلَهْمَسُ، والعَنْبَسُ، والأسْجَرُ، والعُنابِسُ، والباسِلُ، والمُخْدِرُ، والخاذِرُ، والخَذِرُ، وحَبيلُ بَرَاحٍ، والصِّلْدِمُ، والشَّتيمُ، والغَضوبُ، والغَشُومُ، والعَشَرَةُ، والغَشَمْشَمُ، والقَمُوصُ، والقَمْقامُ، والعادِيُ، والعَزَّامُ، والمُزَعْفُرُ، والشَّرَنْبَثُ، والمُدْلِفُ، والقَهِمُ، والجَهِمُ، والنَّحَّامُ، والبَهُورُ، والبَهْوَرُ، والحَطَّامُ، والقَطُوبُ، والكَريْهُ، والهَضَّامُ، والشَّدْقَمُ، والقَسْقَسُ، والمُضَبَّرُ، والضَّيْطَرُ، والدِّرْواسُ، والدَّوَّاسُ، والدِّرْباسُ، والضَّينطر، والأشْجَعُ، والدَّاهي، والمُتَزَنْجِرُ، والأَغَمُّ، والعَشَمْشَمُ، والِّرْئْبالُ، بِالْهَمْزِ، والرِّيبالُ، بلا هَمْزٍ، والفَدْغَمُ، والصُّمُلُ، والهَيْصَمُ، والشَّجْعَمُ، والعَفَرْنَى، والعِفْرِيَةُ، والنِّفْرِيَةُ، والعِفْريتُ، والنَّفْريتُ، ولَيْثُ عِفِرِّينَ، ولَيْثُ اللُّيُوثِ، وضُباثُ، والأصْبَحُ، والأَهْزَمُ، والصَّمُوتُ، والضَّمُورُ، والمُصَلْخَدُ، والصِّلْخادُ، والعَفَرْنَسُ، والهُزاهِزُ، والضِّرْغامُ، والضِّرْغامَةُ، والغَضَنْفَرُ، والعَوَّاسُ، والهِزَبْرُ، والقُصْقُصُ، والقُصاقِصُ، والقُصاقِصَةُ، والمُقَرْفِصُ، والهُزابِرُ، والهَبَّاشُ، والهَرْهارُ، والفُرافِرُ، والمضغمُ، والقَصُوصُ، والنَّسُورُ، والهِقَمُّ، والفُصْفاصُ، والفُصافِصَةُ، والمِكْتامُ، والنَّهَّاثُ، وحَمْزَةُ، والزُّبُرُ، والزَّبُورُ، والعَنْبَسَةُ، والمُنْهِتُ، والمُكْفَهِرُّ، وفُرَانِسُ، وقُصْقاصُ، والمُنْدَلِفُ، والسِّرْحانُ.
أرجو التثبيت و التقيم
الميلاد 1889)
المحيدثة – المتن الشمالي
جبل لبنان – لبنان
الوفاة 1958
المهنة شاعر
اللقب شاعر الأمل والتفاؤل
الجنسية لبناني
إيليا أبو ماضي (1889[1] أو 1890[2] – 23 نوفمبر 1957) شاعر عربي لبناني يعتبر من أهم شعراء المهجر في أوائل القرن العشرين.
ولد إيليا ضاهر أبي ماضي في المحيدثة في المتن الشمالي في جبل لبنان عام 1891 وهاجر إلى مصر سنة 1900م وسكن الإسكندرية وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعة ونظماً. أجبره الفقر أن يترك دراسته بعد الابتدائية، فغادر لبنان إلى مصر ليعمل في تجارة التبغ، وكانت مصر مركزاً للمفكرين اللبنانيين الهاربين من قمع الأتراك، نشر قصائد له في مجلاتٍ لبنانية صادرة في مصر، أهمها "العلم" و"الاكسبرس"، وهناك، تعرف إلى الأديب أمين تقي الدين، الذي تبنى المبدع الصغير ونشر أولى اعمال إيليا في مجلته "الزهور" توفي سنة 1957.
مسيرته الأدبية
في مصر، أصدر أبو ماضي أول دواوينه الشعرية عام 1911، بعنوان "تذكار الماضي"، وكان يبلغ من العمر 22 عاماً، شعره السياسي والوطني جعله عرضةً لمضايقات السلطة الرسمية، فهاجر عام 1912 إلى أمريكا الشمالية، وصل أولاً إلى مدينة سينسيناتي، وهناك عمل مع أخيه مراد في التجارة، وتنقل بعدها في الولايات المتحدة إلى ان استقر في مدينة نيويورك عام 1916 وهناك عمل نائباً لتحرير جريدة مرآة الغرب وتزوج من ابنة مالكها السيدة دورا نجيب دياب وأنجبت له اربعة أولاد.
تعرف إلى عظماء القلم في المهجر، فأسس مع جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة الرابطة القلمية، التي كانت أبرز مقومات الأدب العربي الحديث، وتعتبر هذه الرابطة أهم العوامل التي ساعدت أبي ماضي على نشر فلسفته الشعرية.
في 15 أبريل 1919، قام إيليا أبو ماضي بإصدار أهم مجلة عربية في المهجر، وهي"مجلة السمير" التي تبنت الأقلام المغتربة، وقدمت الشعر الحديث على صفحاتها، واشترك في إصدارها معظم شعراء المهجر لا سيما أدباء المهجر الأمريكي الشمالي، وقام بتحويلها عام 1936 إلى جريدة يومية. امتازت بنبضها العروبي. لم تتوقف "السمير" عن الصدور حتى فارق الشاعر الحياة بنوبة قلبية في 13 نوفمبر 1957.
أهم الأعمال
تفرغ إيليا أبو ماضي للأدب والصحافة، وأصدر عدة دواوين رسمت اتجاهه الفلسفي والفكري أهمها:
"تذكار الماضي" (الإسكندرية 1911): تناول موضوعات مختلفة أبرزها الظلم، عرض فيها بالشعر الظلم الذي يمارسه الحاكم على المحكوم، مهاجماً الطغيان العثماني ضد بلاده.
"إيليا أبو ماضي" (نيويورك 1918): كتب مقدمته جبران خليل جبران، جمع فيه إيليا الحب، والتأمل والفلسفة، وموضوعات اجتماعية وقضايا وطنية كل ذلك في إطار رومانسي حالم أحياناً وثائر عنيف أحياناً أخرى، يكرر شاعرنا فيه تغنيه بجمال الطبيعة.
"الجداول" (نيويورك 1927): كتب مقدمته ميخائيل نعيمة.
"الخمائل" (نيويورك 1940): من أكثر دواوين أبي ماضي شهرةً ونجاحاً، فيه اكتمال نضوج ايليا أدبياً، جعله شعر التناقضات، ففيه الجسد والروح، والثورة وطلب السلام، والاعتراف بالواقع ورسم الخيال.
"تبر وتراب"
"الغابة المفقودة"
" قصص الأغرش ومرأته الهبلة " "مغامرات احمص مع مجمع الهندى
بالتوفيق ولا تنسوني من الردود والتقييم